اختتام البطولة الوطنية للغوص الحر بمسبح هدفي ميلود ... سيطرة وهرانية وتحطيم أرقام قياسية
رياضة: أسدل اليوم الستار على فعاليات البطولة الوطنية للغوص الحر بوهران بتتويج نواديها في أبرز التخصصات، بالإضافة إلى تحطيم أرقام قياسية لأول مرة في 200 م لتؤكد مرة أخرى ريادتها في هذه الرياضة المائية التي تشهد تطورًا لافتًا في الجزائروشهدت منافسات السيدات في تخصص الغوص الثابت بروز عناصر وهرانية قوية، حيث تصدّرت شيماء طاوي من نادي التتابع الترتيب العام بعد أداء ممتاز حافظت به على استقرارها في الأعماق، تلتها زميلتها في النادي حنان وعي التي حققت المرتبة الثانية بفضل تحكمها الدقيق في تقنيات الحبس الهوائي والتحمل الذهني. بينما عادت المرتبة الثالثة إلى بلحقات مخطارية من نادي الجامعي وهران، لتكتمل بذلك الهيمنة الوهرانية على منصة التتويج النسوية في هذا التخصص. وعند الرجال، تألقت نوادي وهران مجددًا في تخصص الغوص بالزعانف، إذ تمكن قدور فؤاد من نادي التتابع من خطف المركز الأول بفضل سرعته العالية وتحكمه المثالي في تقنية الدفع بالزعانف، بينما جاء في المركز الثاني الوارد محمد الرمزي من نادي الجامعي وهران، الذي أبان عن مستوى تنافسي مرتفع رغم المنافسة الشديدة، فيما حلّ ثالثًا بساحة محمد الأمين من النادي ذاته، ليحافظ بذلك نادي الجامعي على حضوره القوي على مستوى الترتيب الفردي. أما على صعيد الترتيب العام للنوادي، فقد اعتلت أندية وهران الصدارة بفضل تعدد ألقابها وتنوع ميدالياتها في مختلف التخصصات والفئات، لتبرهن عن نجاعة العمل القاعدي والاستثمار في التكوين المستمر. وجاء في المركز الثاني نادي مهرجان العاصمة الذي قدّم مستوى محترمًا رغم قوة المنافسة، في حين حلت أندية المدية وعنابة في المركز الثالث مناصفة، وهو ما يعكس توازنًا نسبيًا في التنافس خارج القطب الوهراني. وتعد هذه البطولة محطة أساسية في تقييم الجاهزية التقنية للغواصين الوطنيين، خصوصًا مع اقتراب الاستحقاقات الدولية، وأهمها البطولة العالمية شهر ماي 2026
رياضة:
أسدل اليوم الستار على فعاليات البطولة الوطنية للغوص الحر بوهران بتتويج نواديها في أبرز التخصصات، بالإضافة إلى تحطيم أرقام قياسية لأول مرة في 200 م لتؤكد مرة أخرى ريادتها في هذه الرياضة المائية التي تشهد تطورًا لافتًا في الجزائروشهدت منافسات السيدات في تخصص الغوص الثابت بروز عناصر وهرانية قوية، حيث تصدّرت شيماء طاوي من نادي التتابع الترتيب العام بعد أداء ممتاز حافظت به على استقرارها في الأعماق، تلتها زميلتها في النادي حنان وعي التي حققت المرتبة الثانية بفضل تحكمها الدقيق في تقنيات الحبس الهوائي والتحمل الذهني. بينما عادت المرتبة الثالثة إلى بلحقات مخطارية من نادي الجامعي وهران، لتكتمل بذلك الهيمنة الوهرانية على منصة التتويج النسوية في هذا التخصص. وعند الرجال، تألقت نوادي وهران مجددًا في تخصص الغوص بالزعانف، إذ تمكن قدور فؤاد من نادي التتابع من خطف المركز الأول بفضل سرعته العالية وتحكمه المثالي في تقنية الدفع بالزعانف، بينما جاء في المركز الثاني الوارد محمد الرمزي من نادي الجامعي وهران، الذي أبان عن مستوى تنافسي مرتفع رغم المنافسة الشديدة، فيما حلّ ثالثًا بساحة محمد الأمين من النادي ذاته، ليحافظ بذلك نادي الجامعي على حضوره القوي على مستوى الترتيب الفردي. أما على صعيد الترتيب العام للنوادي، فقد اعتلت أندية وهران الصدارة بفضل تعدد ألقابها وتنوع ميدالياتها في مختلف التخصصات والفئات، لتبرهن عن نجاعة العمل القاعدي والاستثمار في التكوين المستمر. وجاء في المركز الثاني نادي مهرجان العاصمة الذي قدّم مستوى محترمًا رغم قوة المنافسة، في حين حلت أندية المدية وعنابة في المركز الثالث مناصفة، وهو ما يعكس توازنًا نسبيًا في التنافس خارج القطب الوهراني. وتعد هذه البطولة محطة أساسية في تقييم الجاهزية التقنية للغواصين الوطنيين، خصوصًا مع اقتراب الاستحقاقات الدولية، وأهمها البطولة العالمية شهر ماي 2026
أسدل اليوم الستار على فعاليات البطولة الوطنية للغوص الحر بوهران بتتويج نواديها في أبرز التخصصات، بالإضافة إلى تحطيم أرقام قياسية لأول مرة في 200 م لتؤكد مرة أخرى ريادتها في هذه الرياضة المائية التي تشهد تطورًا لافتًا في الجزائروشهدت منافسات السيدات في تخصص الغوص الثابت بروز عناصر وهرانية قوية، حيث تصدّرت شيماء طاوي من نادي التتابع الترتيب العام بعد أداء ممتاز حافظت به على استقرارها في الأعماق، تلتها زميلتها في النادي حنان وعي التي حققت المرتبة الثانية بفضل تحكمها الدقيق في تقنيات الحبس الهوائي والتحمل الذهني. بينما عادت المرتبة الثالثة إلى بلحقات مخطارية من نادي الجامعي وهران، لتكتمل بذلك الهيمنة الوهرانية على منصة التتويج النسوية في هذا التخصص. وعند الرجال، تألقت نوادي وهران مجددًا في تخصص الغوص بالزعانف، إذ تمكن قدور فؤاد من نادي التتابع من خطف المركز الأول بفضل سرعته العالية وتحكمه المثالي في تقنية الدفع بالزعانف، بينما جاء في المركز الثاني الوارد محمد الرمزي من نادي الجامعي وهران، الذي أبان عن مستوى تنافسي مرتفع رغم المنافسة الشديدة، فيما حلّ ثالثًا بساحة محمد الأمين من النادي ذاته، ليحافظ بذلك نادي الجامعي على حضوره القوي على مستوى الترتيب الفردي. أما على صعيد الترتيب العام للنوادي، فقد اعتلت أندية وهران الصدارة بفضل تعدد ألقابها وتنوع ميدالياتها في مختلف التخصصات والفئات، لتبرهن عن نجاعة العمل القاعدي والاستثمار في التكوين المستمر. وجاء في المركز الثاني نادي مهرجان العاصمة الذي قدّم مستوى محترمًا رغم قوة المنافسة، في حين حلت أندية المدية وعنابة في المركز الثالث مناصفة، وهو ما يعكس توازنًا نسبيًا في التنافس خارج القطب الوهراني. وتعد هذه البطولة محطة أساسية في تقييم الجاهزية التقنية للغواصين الوطنيين، خصوصًا مع اقتراب الاستحقاقات الدولية، وأهمها البطولة العالمية شهر ماي 2026
