البطولة العالمية للجيدو للأشبال...المنتخب الوطني يطمح للتألق في موعد صوفيا
رياضة: شدّ المنتخب الوطني للجيدو للأشبال الرحال، أمس، نحو العاصمة البلغارية صوفيا، من أجل خوض غمار البطولة العالمية للفئة المقررة ما بين 27 و30 أوت، في موعد ينتظره عشاق الجيدو الجزائري بكثير من الطموحات، خصوصا بعد النتائج المبهرة التي حققها هؤلاء الأبطال في البطولات القارية الأخيرة. وتعتبر هذه المشاركة محطة مهمة في مسار جيل صاعد يسعى لتثبيت حضوره على الساحة الدولية، ورفع الراية الوطنية في محفل عالمي مرموق. ويخوض المنتخب هذه المنافسة بتركيبة نوعية تضم أبرز الوجوه المتألقة قاريا، حيث تراهن الجزائر على طموحاتها من خلال مشاركة البطلة الإفريقية داحومان نادين شيراز في وزن أقل من 40 كلغ، والتي أثبتت قدرة كبيرة على فرض شخصيتها فوق البساط بفضل أسلوبها القوي وسرعتها في الحسم. كما تشارك البطلة ميلودي ريم أسماء، صاحبة وزن أكثر من 70 كلغ، والتي خطفت الأضواء في البطولة الإفريقية الأخيرة، ما يجعلها من بين الأسماء المرشحة للتألق على المستوى العالمي. وأما عند الذكور، فيمثل الجزائر كل من البطل الإفريقي صحراوي علاء الدين في وزن أقل من 50 كلغ، والذي أبان عن إمكانيات واعدة جعلت الأنظار تتجه إليه كأحد المواهب الصاعدة، ودقواح محمد أمين الذي سيخوض منافسات وزن أقل من 60 كلغ بمعنويات مرتفعة، بعدما تألق هو الآخر قاريا وأثبت أن بإمكانه مجابهة أقوى المنافسين. وتعوّل الإتحادية الجزائرية للجيدو كثيرا على هذه الكوكبة من المواهب لتحقيق مشاركة مميزة تعكس حجم العمل المبذول في الميدان، خاصة وأن البطولة العالمية تعد اختبارا حقيقيا لقياس مدى جاهزية هذا الجيل لمستقبل رياضي واعد. الأنظار ستكون مشدودة إلى صوفيا لمتابعة سفرية الأبطال الشباب، الذين يحملون في قلوبهم حلم رفع العلم الوطني فوق منصة التتويج.
رياضة:
شدّ المنتخب الوطني للجيدو للأشبال الرحال، أمس، نحو العاصمة البلغارية صوفيا، من أجل خوض غمار البطولة العالمية للفئة المقررة ما بين 27 و30 أوت، في موعد ينتظره عشاق الجيدو الجزائري بكثير من الطموحات، خصوصا بعد النتائج المبهرة التي حققها هؤلاء الأبطال في البطولات القارية الأخيرة. وتعتبر هذه المشاركة محطة مهمة في مسار جيل صاعد يسعى لتثبيت حضوره على الساحة الدولية، ورفع الراية الوطنية في محفل عالمي مرموق. ويخوض المنتخب هذه المنافسة بتركيبة نوعية تضم أبرز الوجوه المتألقة قاريا، حيث تراهن الجزائر على طموحاتها من خلال مشاركة البطلة الإفريقية داحومان نادين شيراز في وزن أقل من 40 كلغ، والتي أثبتت قدرة كبيرة على فرض شخصيتها فوق البساط بفضل أسلوبها القوي وسرعتها في الحسم. كما تشارك البطلة ميلودي ريم أسماء، صاحبة وزن أكثر من 70 كلغ، والتي خطفت الأضواء في البطولة الإفريقية الأخيرة، ما يجعلها من بين الأسماء المرشحة للتألق على المستوى العالمي. وأما عند الذكور، فيمثل الجزائر كل من البطل الإفريقي صحراوي علاء الدين في وزن أقل من 50 كلغ، والذي أبان عن إمكانيات واعدة جعلت الأنظار تتجه إليه كأحد المواهب الصاعدة، ودقواح محمد أمين الذي سيخوض منافسات وزن أقل من 60 كلغ بمعنويات مرتفعة، بعدما تألق هو الآخر قاريا وأثبت أن بإمكانه مجابهة أقوى المنافسين. وتعوّل الإتحادية الجزائرية للجيدو كثيرا على هذه الكوكبة من المواهب لتحقيق مشاركة مميزة تعكس حجم العمل المبذول في الميدان، خاصة وأن البطولة العالمية تعد اختبارا حقيقيا لقياس مدى جاهزية هذا الجيل لمستقبل رياضي واعد. الأنظار ستكون مشدودة إلى صوفيا لمتابعة سفرية الأبطال الشباب، الذين يحملون في قلوبهم حلم رفع العلم الوطني فوق منصة التتويج.
شدّ المنتخب الوطني للجيدو للأشبال الرحال، أمس، نحو العاصمة البلغارية صوفيا، من أجل خوض غمار البطولة العالمية للفئة المقررة ما بين 27 و30 أوت، في موعد ينتظره عشاق الجيدو الجزائري بكثير من الطموحات، خصوصا بعد النتائج المبهرة التي حققها هؤلاء الأبطال في البطولات القارية الأخيرة. وتعتبر هذه المشاركة محطة مهمة في مسار جيل صاعد يسعى لتثبيت حضوره على الساحة الدولية، ورفع الراية الوطنية في محفل عالمي مرموق. ويخوض المنتخب هذه المنافسة بتركيبة نوعية تضم أبرز الوجوه المتألقة قاريا، حيث تراهن الجزائر على طموحاتها من خلال مشاركة البطلة الإفريقية داحومان نادين شيراز في وزن أقل من 40 كلغ، والتي أثبتت قدرة كبيرة على فرض شخصيتها فوق البساط بفضل أسلوبها القوي وسرعتها في الحسم. كما تشارك البطلة ميلودي ريم أسماء، صاحبة وزن أكثر من 70 كلغ، والتي خطفت الأضواء في البطولة الإفريقية الأخيرة، ما يجعلها من بين الأسماء المرشحة للتألق على المستوى العالمي. وأما عند الذكور، فيمثل الجزائر كل من البطل الإفريقي صحراوي علاء الدين في وزن أقل من 50 كلغ، والذي أبان عن إمكانيات واعدة جعلت الأنظار تتجه إليه كأحد المواهب الصاعدة، ودقواح محمد أمين الذي سيخوض منافسات وزن أقل من 60 كلغ بمعنويات مرتفعة، بعدما تألق هو الآخر قاريا وأثبت أن بإمكانه مجابهة أقوى المنافسين. وتعوّل الإتحادية الجزائرية للجيدو كثيرا على هذه الكوكبة من المواهب لتحقيق مشاركة مميزة تعكس حجم العمل المبذول في الميدان، خاصة وأن البطولة العالمية تعد اختبارا حقيقيا لقياس مدى جاهزية هذا الجيل لمستقبل رياضي واعد. الأنظار ستكون مشدودة إلى صوفيا لمتابعة سفرية الأبطال الشباب، الذين يحملون في قلوبهم حلم رفع العلم الوطني فوق منصة التتويج.
