18 دولة تشارك في المؤتمر الدولي للطاقة الخضراء وتطبيقاتها : منصة للتحول المستدام والحلول المبتكرة
وهران: احتضنت وهران اليوم فعاليات المؤتمر الدولي للطاقة الخضراء وتطبيقاتها في قنوات نقل الغاز والبترول، المنظم في إطار شراكة علمية مثمرة بين جامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف، وجامعة سوق أهراس، والمركز الوطني لتطوير البحث في صناعة الطاقة التابع لشركة سونطراك . يهدف المؤتمر إلى تعزيز التكامل بين مخرجات البحث العلمي والاحتياجات الصناعية، من خلال الدفع نحو حلول طاقوية نظيفة ومستدامة. عرف الحدث حضورًا مميزًا لخبراء وأكاديميين من 18 دولة، إلى جانب ممثلين عن مؤسسات اقتصادية وشركات وطنية ودولية. كما سُجلت مداخلات عن بُعد من طرف خبراء دوليين. وقد أكد السيد محمد حاجة هني، رئيس هيئة التنظيم، على الأهمية الاستراتيجية لهذا المؤتمر، مشيدًا بمستوى التعاون بين الجامعات ومراكز البحث، وبدور هذه الشراكات في دعم مسار الانتقال الطاقوي بالجزائر. كما شدد على ضرورة مرافقة المشاريع البحثية ذات القيمة المضافة حتى تصل إلى التطبيق الميداني، خاصة في مجالات ذات حساسية عالية مثل نقل الغاز والبترول. وأشار السيد هني إلى أن المؤتمر يعكس نتائج سنوات من العمل البحثي، تُوجت بعدة إنجازات، منها تسجيل براءات اختراع في مجالات الطاقات الخضراء، وتطوير مواد جديدة مضادة للأكسدة وصديقة للبيئة، تثبت إمكانية استبدال المنتجات المستوردة بأخرى محلية عالية الجودة وبتكلفة أقل. وأكد المشاركون أن هذا الحدث يمثل منبرًا دوليًا لتبادل التجارب والخبرات، ولبنة جديدة في مسار تمكين الجامعة الجزائرية من لعب دور ريادي في حل الإشكالات الصناعية، وترسيخ ثقافة الابتكار وربط البحث العلمي مباشرة باحتياجات الاقتصاد الوطني.
وهران:
احتضنت وهران اليوم فعاليات المؤتمر الدولي للطاقة الخضراء وتطبيقاتها في قنوات نقل الغاز والبترول، المنظم في إطار شراكة علمية مثمرة بين جامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف، وجامعة سوق أهراس، والمركز الوطني لتطوير البحث في صناعة الطاقة التابع لشركة سونطراك . يهدف المؤتمر إلى تعزيز التكامل بين مخرجات البحث العلمي والاحتياجات الصناعية، من خلال الدفع نحو حلول طاقوية نظيفة ومستدامة. عرف الحدث حضورًا مميزًا لخبراء وأكاديميين من 18 دولة، إلى جانب ممثلين عن مؤسسات اقتصادية وشركات وطنية ودولية. كما سُجلت مداخلات عن بُعد من طرف خبراء دوليين. وقد أكد السيد محمد حاجة هني، رئيس هيئة التنظيم، على الأهمية الاستراتيجية لهذا المؤتمر، مشيدًا بمستوى التعاون بين الجامعات ومراكز البحث، وبدور هذه الشراكات في دعم مسار الانتقال الطاقوي بالجزائر. كما شدد على ضرورة مرافقة المشاريع البحثية ذات القيمة المضافة حتى تصل إلى التطبيق الميداني، خاصة في مجالات ذات حساسية عالية مثل نقل الغاز والبترول. وأشار السيد هني إلى أن المؤتمر يعكس نتائج سنوات من العمل البحثي، تُوجت بعدة إنجازات، منها تسجيل براءات اختراع في مجالات الطاقات الخضراء، وتطوير مواد جديدة مضادة للأكسدة وصديقة للبيئة، تثبت إمكانية استبدال المنتجات المستوردة بأخرى محلية عالية الجودة وبتكلفة أقل. وأكد المشاركون أن هذا الحدث يمثل منبرًا دوليًا لتبادل التجارب والخبرات، ولبنة جديدة في مسار تمكين الجامعة الجزائرية من لعب دور ريادي في حل الإشكالات الصناعية، وترسيخ ثقافة الابتكار وربط البحث العلمي مباشرة باحتياجات الاقتصاد الوطني.
احتضنت وهران اليوم فعاليات المؤتمر الدولي للطاقة الخضراء وتطبيقاتها في قنوات نقل الغاز والبترول، المنظم في إطار شراكة علمية مثمرة بين جامعة حسيبة بن بوعلي بالشلف، وجامعة سوق أهراس، والمركز الوطني لتطوير البحث في صناعة الطاقة التابع لشركة سونطراك . يهدف المؤتمر إلى تعزيز التكامل بين مخرجات البحث العلمي والاحتياجات الصناعية، من خلال الدفع نحو حلول طاقوية نظيفة ومستدامة. عرف الحدث حضورًا مميزًا لخبراء وأكاديميين من 18 دولة، إلى جانب ممثلين عن مؤسسات اقتصادية وشركات وطنية ودولية. كما سُجلت مداخلات عن بُعد من طرف خبراء دوليين. وقد أكد السيد محمد حاجة هني، رئيس هيئة التنظيم، على الأهمية الاستراتيجية لهذا المؤتمر، مشيدًا بمستوى التعاون بين الجامعات ومراكز البحث، وبدور هذه الشراكات في دعم مسار الانتقال الطاقوي بالجزائر. كما شدد على ضرورة مرافقة المشاريع البحثية ذات القيمة المضافة حتى تصل إلى التطبيق الميداني، خاصة في مجالات ذات حساسية عالية مثل نقل الغاز والبترول. وأشار السيد هني إلى أن المؤتمر يعكس نتائج سنوات من العمل البحثي، تُوجت بعدة إنجازات، منها تسجيل براءات اختراع في مجالات الطاقات الخضراء، وتطوير مواد جديدة مضادة للأكسدة وصديقة للبيئة، تثبت إمكانية استبدال المنتجات المستوردة بأخرى محلية عالية الجودة وبتكلفة أقل. وأكد المشاركون أن هذا الحدث يمثل منبرًا دوليًا لتبادل التجارب والخبرات، ولبنة جديدة في مسار تمكين الجامعة الجزائرية من لعب دور ريادي في حل الإشكالات الصناعية، وترسيخ ثقافة الابتكار وربط البحث العلمي مباشرة باحتياجات الاقتصاد الوطني.
