السيد شايب يشارك في ندوة حول موضوع الامتياز الجزائري كموروث تتناقله الأجيال
الجزائر - شارك كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج, سفيان شايب, عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد, في الندوة التي نظمتها جمعية الطلبة الجزائريين بجامعة "ماكغيل" الكندية, بالتعاون مع القنصلية العامة للجزائر بمونتريال, حول موضوع الامتياز الجزائري كموروث تتناقله الأجيال, حسب ما أورده اليوم السبت بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الافريقية. وفي مداخلته بمناسبة هذه الندوة التي جرت بحضور نخبة من كفاءات الجزائر العلمية البارزة المقيمة بكندا والمعترف بها على الصعيد العالمي --يضيف البيان-- نوه السيد شايب ب"الدور الريادي الذي تلعبه نخبنا وكفاءاتنا المقيمة بالمهجر في مختلف الميادين والتخصصات العلمية الدقيقة والتقنية المتقدمة", مشيدا في هذا الصدد ب"تشبثها بهويتها الجزائرية وارتباطها الوثيق بوطنها الأم, لاسيما وأن عددا معتبرا من هذه النخب تدرجت وتخرجت من المدارس والمعاهد الوطنية لتساهم بعطائها العلمي في التراكم المعرفي في مختلف ربوع العالم". وشدد كاتب الدولة على "الإرادة السياسية القوية التي تحدو السلطات العليا للبلاد لإشراك هذه الكفاءات في مسار التجديد والتنمية الوطنية", منوها ب"مختلف الإجراءات المشجعة الجاري العمل عليها كمشروع إطلاق بوابة رقمية تعنى بهذه الفئة حيث ستشكل حلقة وصل مباشرة تربط بين الكفاءات الوطنية وتسهل التواصل فيما بينها داخل وخارج أرض الوطن وذلك بالتفاعل مع مختلف القطاعات المعنية", وفقا لذات المصدر.


الجزائر - شارك كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية المكلف بالجالية الوطنية بالخارج, سفيان شايب, عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد, في الندوة التي نظمتها جمعية الطلبة الجزائريين بجامعة "ماكغيل" الكندية, بالتعاون مع القنصلية العامة للجزائر بمونتريال, حول موضوع الامتياز الجزائري كموروث تتناقله الأجيال, حسب ما أورده اليوم السبت بيان لوزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الافريقية.
وفي مداخلته بمناسبة هذه الندوة التي جرت بحضور نخبة من كفاءات الجزائر العلمية البارزة المقيمة بكندا والمعترف بها على الصعيد العالمي --يضيف البيان-- نوه السيد شايب ب"الدور الريادي الذي تلعبه نخبنا وكفاءاتنا المقيمة بالمهجر في مختلف الميادين والتخصصات العلمية الدقيقة والتقنية المتقدمة", مشيدا في هذا الصدد ب"تشبثها بهويتها الجزائرية وارتباطها الوثيق بوطنها الأم, لاسيما وأن عددا معتبرا من هذه النخب تدرجت وتخرجت من المدارس والمعاهد الوطنية لتساهم بعطائها العلمي في التراكم المعرفي في مختلف ربوع العالم".
وشدد كاتب الدولة على "الإرادة السياسية القوية التي تحدو السلطات العليا للبلاد لإشراك هذه الكفاءات في مسار التجديد والتنمية الوطنية", منوها ب"مختلف الإجراءات المشجعة الجاري العمل عليها كمشروع إطلاق بوابة رقمية تعنى بهذه الفئة حيث ستشكل حلقة وصل مباشرة تربط بين الكفاءات الوطنية وتسهل التواصل فيما بينها داخل وخارج أرض الوطن وذلك بالتفاعل مع مختلف القطاعات المعنية", وفقا لذات المصدر.