جثمان الإعلامي علي ذراع يوارى الثرى بمقبرة سيدي يحيى بالعاصمة
الجزائر - ووري الثرى, بعد ظهر اليوم الأربعاء بمقبرة سيدي يحيى بالجزائر العاصمة, جثمان الإعلامي علي ذراع الذي وافته المنية أمس الثلاثاء عن عمر ناهز 78 سنة. وجرت مراسم تشييع جثمان الفقيد بحضور وزير الاتصال, السيد محمد مزيان, ومسؤولي هيئات وطنية ومدراء مؤسسات إعلامية, الى جانب جمع من المواطنين وأفراد عائلة الفقيد. وعقب مراسم التشيع, جدد وزير الاتصال, في تصريح للصحافة, تعازيه الى أسرة الفقيد, مشيدا بمناقبه وخصاله الحميدة في أداء "الرسالة الإعلامية على أكمل وجه". وأضاف أن المرحوم علي ذراع يعد من "الاطارات التي عملت بكل إخلاص لخدمة الوطن", حيث "تشبع بالقيم الوطنية التي استمدها من عائلته الثورية المجاهدة". للتذكير, فإن الفقيد شغل خلال مساره المهني عدة مسؤوليات من بينها رئيس تحرير جريدة "الشعب", مدير عام مجلة "الوحدة", مدير عام يومية "المساء" ثم مستشارا إعلاميا بمجمع "الشروق". وسبق للراحل أن عمل أيضا بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في سنوات الثمانينيات, كما تولى منصب الناطق الرسمي والمكلف بالإعلام بالسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات.

الجزائر - ووري الثرى, بعد ظهر اليوم الأربعاء بمقبرة سيدي يحيى بالجزائر العاصمة, جثمان الإعلامي علي ذراع الذي وافته المنية أمس الثلاثاء عن عمر ناهز 78 سنة.
وجرت مراسم تشييع جثمان الفقيد بحضور وزير الاتصال, السيد محمد مزيان, ومسؤولي هيئات وطنية ومدراء مؤسسات إعلامية, الى جانب جمع من المواطنين وأفراد عائلة الفقيد.
وعقب مراسم التشيع, جدد وزير الاتصال, في تصريح للصحافة, تعازيه الى أسرة الفقيد, مشيدا بمناقبه وخصاله الحميدة في أداء "الرسالة الإعلامية على أكمل وجه".
وأضاف أن المرحوم علي ذراع يعد من "الاطارات التي عملت بكل إخلاص لخدمة الوطن", حيث "تشبع بالقيم الوطنية التي استمدها من عائلته الثورية المجاهدة".
للتذكير, فإن الفقيد شغل خلال مساره المهني عدة مسؤوليات من بينها رئيس تحرير جريدة "الشعب", مدير عام مجلة "الوحدة", مدير عام يومية "المساء" ثم مستشارا إعلاميا بمجمع "الشروق".
وسبق للراحل أن عمل أيضا بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي في سنوات الثمانينيات, كما تولى منصب الناطق الرسمي والمكلف بالإعلام بالسلطة الوطنية المستقلة للانتخابات.