رابطة العالم الإسلامي تدين مساعي الاحتلال الصهيوني لفرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة
مكة المكرمة - أدانت رابطة العالم الإسلامي باستنكار شديد, اليوم الخميس, مصادقة ما يسمى ببرلمان الكيان الصهيوني (الكنيست) على الإعلان الداعي إلى فرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة, ليواصل بذلك الاحتلال استفزازاته للأمة الإسلامية, وازدراءه لكل القوانين والأعراف, وتعمد تقويض كل الجهود المبذولة لوقف العدوان وإحلال السلام. وفي بيان للأمانة العامة للرابطة, ندد الأمين العام, رئيس هيئة علماء المسلمين, الشيخ محمد بن عبد الكريم العيسى, بسياسة الاحتلال الصهيوني المتمادية في الاستهانة بحياة الشعب الفلسطيني وكرامته وحقوقه المشروعة, وانتهاك كل القيم والقوانين والأعراف الدولية والإنسانية في الأراضي الفلسطينية, حتى بات الاحتلال المتطرف بسلوكه الإجرامي عقبة كبرى في طريق السلام وتحقيق الاستقرار. وجدد التأكيد لعدالة القضية الفلسطينية ومركزيتها في الوجدان العربي والإسلامي, وفي ضمير كل منصف, وعلى الحق التاريخي والقانوني لأبناء فلسطين. ودعا الأمين العام للرابطة المجتمع الدولي إلى وقفة "صادقة جادة" للاضطلاع بمسؤولياته القانونية والأخلاقية, لإنهاء هذه المأساة الإنسانية التي يمر بها الشعب الفلسطيني, ودعم حقه المشروع في تقرير مصيره, وإقامة دولته الفلسطينية على حدود عام 1967, وعاصمتها القدس الشرقية, وفقا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.


مكة المكرمة - أدانت رابطة العالم الإسلامي باستنكار شديد, اليوم الخميس, مصادقة ما يسمى ببرلمان الكيان الصهيوني (الكنيست) على الإعلان الداعي إلى فرض السيادة على الضفة الغربية المحتلة, ليواصل بذلك الاحتلال استفزازاته للأمة الإسلامية, وازدراءه لكل القوانين والأعراف, وتعمد تقويض كل الجهود المبذولة لوقف العدوان وإحلال السلام.
وفي بيان للأمانة العامة للرابطة, ندد الأمين العام, رئيس هيئة علماء المسلمين, الشيخ محمد بن عبد الكريم العيسى, بسياسة الاحتلال الصهيوني المتمادية في الاستهانة بحياة الشعب الفلسطيني وكرامته وحقوقه المشروعة, وانتهاك كل القيم والقوانين والأعراف الدولية والإنسانية في الأراضي الفلسطينية, حتى بات الاحتلال المتطرف بسلوكه الإجرامي عقبة كبرى في طريق السلام وتحقيق الاستقرار.
وجدد التأكيد لعدالة القضية الفلسطينية ومركزيتها في الوجدان العربي والإسلامي, وفي ضمير كل منصف, وعلى الحق التاريخي والقانوني لأبناء فلسطين.
ودعا الأمين العام للرابطة المجتمع الدولي إلى وقفة "صادقة جادة" للاضطلاع بمسؤولياته القانونية والأخلاقية, لإنهاء هذه المأساة الإنسانية التي يمر بها الشعب الفلسطيني, ودعم حقه المشروع في تقرير مصيره, وإقامة دولته الفلسطينية على حدود عام 1967, وعاصمتها القدس الشرقية, وفقا لقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة.