مستشفى أول نوفمبر يطلق حملة واسعة للتبرع بالدم بوسط المدينة
وهران: انطلقت صباح اليوم بساحة “أول نوفمبر” وسط مدينة وهران، حملة للتبرع بالدم نظمتها مصلحة التبرع بالدم التابعة للمستشفى الجامعي “أول نوفمبر”، وسط إقبال لافت من المواطنين الذين توافدوا بأعداد معتبرة للمشاركة في هذا العمل الإنساني النبيل. وجاءت الحملة استجابة لحاجة ملحّة تشهدها مستشفيات الولاية، في ظل النقص الحاد في مخزون بنك الدم، خصوصًا مع ارتفاع عدد الحوادث خلال فصل الصيف. نصبت الشاحنة الطبية المجهزة بجميع المستلزمات وسط الساحة، وسط تأطير طبي دقيق من طاقم مختص يسهر على توجيه المواطنين وضمان سير عملية التبرع في أحسن الظروف. وتوافدت أعداد ا كبيرة من المواطنين من مختلف الفئات، بعضهم من المتبرعين الاوفياء ، ومنهم من خاضوا التجربة لأول مرة بدافع إنساني. وفي هذا الشأن صرحت الدكتورة سنوسي ليلى، طبيبة عامة بمصلحة التبرع بالدم بالمستشفى الجامعي “أول نوفمبر”، أن الهدف الأساسي من هذه الحملة هو جمع عدد كبير من التبرعات بسبب النقص الحاد الذي يواجهه بنك الدم. و المصالح الاستشفائية بوهران خصوصا خلال موسم الاصطياف أين تشهد ارتفاعا في حصيلة ضحايا حوادث المرور . الحملة لم تقتصر على جمع أكياس االدم فقط، بل تحولت إلى نشاط تحسيسي شامل، وتنظيم لقاءات توجيهية بين الأطباء والمواطنين، لتوضيح أهمية التبرع الدوري وفوائده الصحية والنفسية. وقد عمل الفريق الطبي على تبديد المخاوف، خاصة لدى من يفتقرون للمعلومة الدقيقة حول التبرع بالدم . وما يجدر التذكير به أن قافلة لم تكن مجرّد حدث صحي، بل محطة إنسانية نبيلة أعادت التأكيد على أن قطرة دم، مهما كانت صغيرة، يمكن أن تصنع فرقًا كبيرًا.
وهران:
انطلقت صباح اليوم بساحة “أول نوفمبر” وسط مدينة وهران، حملة للتبرع بالدم نظمتها مصلحة التبرع بالدم التابعة للمستشفى الجامعي “أول نوفمبر”، وسط إقبال لافت من المواطنين الذين توافدوا بأعداد معتبرة للمشاركة في هذا العمل الإنساني النبيل. وجاءت الحملة استجابة لحاجة ملحّة تشهدها مستشفيات الولاية، في ظل النقص الحاد في مخزون بنك الدم، خصوصًا مع ارتفاع عدد الحوادث خلال فصل الصيف. نصبت الشاحنة الطبية المجهزة بجميع المستلزمات وسط الساحة، وسط تأطير طبي دقيق من طاقم مختص يسهر على توجيه المواطنين وضمان سير عملية التبرع في أحسن الظروف. وتوافدت أعداد ا كبيرة من المواطنين من مختلف الفئات، بعضهم من المتبرعين الاوفياء ، ومنهم من خاضوا التجربة لأول مرة بدافع إنساني. وفي هذا الشأن صرحت الدكتورة سنوسي ليلى، طبيبة عامة بمصلحة التبرع بالدم بالمستشفى الجامعي “أول نوفمبر”، أن الهدف الأساسي من هذه الحملة هو جمع عدد كبير من التبرعات بسبب النقص الحاد الذي يواجهه بنك الدم. و المصالح الاستشفائية بوهران خصوصا خلال موسم الاصطياف أين تشهد ارتفاعا في حصيلة ضحايا حوادث المرور . الحملة لم تقتصر على جمع أكياس االدم فقط، بل تحولت إلى نشاط تحسيسي شامل، وتنظيم لقاءات توجيهية بين الأطباء والمواطنين، لتوضيح أهمية التبرع الدوري وفوائده الصحية والنفسية. وقد عمل الفريق الطبي على تبديد المخاوف، خاصة لدى من يفتقرون للمعلومة الدقيقة حول التبرع بالدم . وما يجدر التذكير به أن قافلة لم تكن مجرّد حدث صحي، بل محطة إنسانية نبيلة أعادت التأكيد على أن قطرة دم، مهما كانت صغيرة، يمكن أن تصنع فرقًا كبيرًا.
انطلقت صباح اليوم بساحة “أول نوفمبر” وسط مدينة وهران، حملة للتبرع بالدم نظمتها مصلحة التبرع بالدم التابعة للمستشفى الجامعي “أول نوفمبر”، وسط إقبال لافت من المواطنين الذين توافدوا بأعداد معتبرة للمشاركة في هذا العمل الإنساني النبيل. وجاءت الحملة استجابة لحاجة ملحّة تشهدها مستشفيات الولاية، في ظل النقص الحاد في مخزون بنك الدم، خصوصًا مع ارتفاع عدد الحوادث خلال فصل الصيف. نصبت الشاحنة الطبية المجهزة بجميع المستلزمات وسط الساحة، وسط تأطير طبي دقيق من طاقم مختص يسهر على توجيه المواطنين وضمان سير عملية التبرع في أحسن الظروف. وتوافدت أعداد ا كبيرة من المواطنين من مختلف الفئات، بعضهم من المتبرعين الاوفياء ، ومنهم من خاضوا التجربة لأول مرة بدافع إنساني. وفي هذا الشأن صرحت الدكتورة سنوسي ليلى، طبيبة عامة بمصلحة التبرع بالدم بالمستشفى الجامعي “أول نوفمبر”، أن الهدف الأساسي من هذه الحملة هو جمع عدد كبير من التبرعات بسبب النقص الحاد الذي يواجهه بنك الدم. و المصالح الاستشفائية بوهران خصوصا خلال موسم الاصطياف أين تشهد ارتفاعا في حصيلة ضحايا حوادث المرور . الحملة لم تقتصر على جمع أكياس االدم فقط، بل تحولت إلى نشاط تحسيسي شامل، وتنظيم لقاءات توجيهية بين الأطباء والمواطنين، لتوضيح أهمية التبرع الدوري وفوائده الصحية والنفسية. وقد عمل الفريق الطبي على تبديد المخاوف، خاصة لدى من يفتقرون للمعلومة الدقيقة حول التبرع بالدم . وما يجدر التذكير به أن قافلة لم تكن مجرّد حدث صحي، بل محطة إنسانية نبيلة أعادت التأكيد على أن قطرة دم، مهما كانت صغيرة، يمكن أن تصنع فرقًا كبيرًا.
