منظمة الأمم المتحدة مستعدة لتعزيز العمل المشترك مع الجزائر
الجزائر - أكدت السفيرة والمنسقة المقيمة لمنظمة الأمم المتحدة بالجزائر, السيدة أماساري سافينا كلوديا, اليوم الثلاثاء, استعداد الهيئة الأممية لتعزيز العمل المشترك مع الجزائر, بما يخدم مخطط التعاون الثنائي في إطار أجندة 2030. وفي تصريح صحفي أدلت به عقب تقديمها لأوراق اعتمادها لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, بصفتها السفيرة والمنسقة المقيمة لمنظمة الأمم المتحدة بالجزائر, أشادت السيدة أماساري بـ"مقومات الجزائر كبلد غني بثرائه التاريخي والجغرافي والثقافي", مبرزة في ذات السياق سعي الهيئة الأممية لـ"تعزيز العمل المشترك معها, بما يخدم مخطط التعاون الثنائي في إطار أجندة 2030". كما أعربت المسؤولة الأممية عن سعادتها بتعيينها للعمل بالجزائر, البلد الذي تمسك دوما بالعمل المتعدد الأطراف ودعم الهيئات التابعة للأمم المتحدة. وتطرقت السيدة أماساري إلى مخطط التعاون الذي كان قد شرع في العمل به عام 2023 والذي سيستمر تطبيقه حتى عام 2027 , وهو المخطط الذي يوجه كل الأعمال التي تقوم بها الهيئات التابعة للأمم المتحدة. كما أضافت في ذات الصدد "نحن في خدمة الجزائر, ونعمل خاصة مع الحكومة, بما يساهم في ازدهار البلاد", مثمنة "ما تم القيام به من عمل كبير والسعي لتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة طبقا لأجندة 2030 التي توحدنا جميعا".


الجزائر - أكدت السفيرة والمنسقة المقيمة لمنظمة الأمم المتحدة بالجزائر, السيدة أماساري سافينا كلوديا, اليوم الثلاثاء, استعداد الهيئة الأممية لتعزيز العمل المشترك مع الجزائر, بما يخدم مخطط التعاون الثنائي في إطار أجندة 2030.
وفي تصريح صحفي أدلت به عقب تقديمها لأوراق اعتمادها لرئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, بصفتها السفيرة والمنسقة المقيمة لمنظمة الأمم المتحدة بالجزائر, أشادت السيدة أماساري بـ"مقومات الجزائر كبلد غني بثرائه التاريخي والجغرافي والثقافي", مبرزة في ذات السياق سعي الهيئة الأممية لـ"تعزيز العمل المشترك معها, بما يخدم مخطط التعاون الثنائي في إطار أجندة 2030".
كما أعربت المسؤولة الأممية عن سعادتها بتعيينها للعمل بالجزائر, البلد الذي تمسك دوما بالعمل المتعدد الأطراف ودعم الهيئات التابعة للأمم المتحدة.
وتطرقت السيدة أماساري إلى مخطط التعاون الذي كان قد شرع في العمل به عام 2023 والذي سيستمر تطبيقه حتى عام 2027 , وهو المخطط الذي يوجه كل الأعمال التي تقوم بها الهيئات التابعة للأمم المتحدة.
كما أضافت في ذات الصدد "نحن في خدمة الجزائر, ونعمل خاصة مع الحكومة, بما يساهم في ازدهار البلاد", مثمنة "ما تم القيام به من عمل كبير والسعي لتسريع التقدم نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة طبقا لأجندة 2030 التي توحدنا جميعا".