الجزائر تتعهد بمواصلة وتكثيف جهودها من أجل توحيد الكلمة الإفريقية و إعلاء صوتها

الجزائر - أكد وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, أحمد عطاف, اليوم الاثنين, أن الجزائر تتعهد بمواصلة وتكثيف جهودها عبر كافة مواقعها الإفريقية وفي مجلس الأمن الأممي, من أجل توحيد الكلمة الإفريقية وإعلاء صوتها على الصعيد العالمي. وفي كلمته خلال الاحتفال الرسمي الذي احتضنه مقر الوزارة بالجزائر العاصمة, بمناسبة اليوم العالمي لإفريقيا, قال السيد عطاف أن الجزائر "تتعهد بمواصلة وتكثيف جهودها عبر كافة مواقعها الإفريقية وفي مجلس الأمن الأممي, من أجل توحيد الكلمة الإفريقية وإعلاء صوتها على الصعيد العالمي وكذا الدفاع عن مصالح إفريقيا وطموحات دولها وتطلعات شعوبها". و أضاف أنه من منظور رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, لا يتعلق هذا "بخيار سياسي أو استراتيجي أملته ظروف عابرة أو حسابات ظرفية, بقدر ما هو قناعة راسخة متجذرة في هوية الجزائر الإفريقية وفي وعيها التاريخي الإفريقي".    و أوضح في ذات السياق أن الجزائر "لم ولن تدير ظهرها لانتمائها الإفريقي بصفة عامة ولجوارها الساحلي بصفة خاصة", كما أنها "لم ولن تسمح بالعبث في أمن واستقرار جوارها وفضاء انتمائها, لأن أمنها واستقرارها من أمن واستقرار جوارها وفضاء انتمائها".  

مايو 26, 2025 - 21:13
 0
الجزائر تتعهد بمواصلة وتكثيف جهودها من أجل توحيد الكلمة الإفريقية و إعلاء صوتها
الجزائر تتعهد بمواصلة وتكثيف جهودها من أجل توحيد الكلمة الإفريقية و إعلاء صوتها

الجزائر - أكد وزير الدولة, وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية, أحمد عطاف, اليوم الاثنين, أن الجزائر تتعهد بمواصلة وتكثيف جهودها عبر كافة مواقعها الإفريقية وفي مجلس الأمن الأممي, من أجل توحيد الكلمة الإفريقية وإعلاء صوتها على الصعيد العالمي.

وفي كلمته خلال الاحتفال الرسمي الذي احتضنه مقر الوزارة بالجزائر العاصمة, بمناسبة اليوم العالمي لإفريقيا, قال السيد عطاف أن الجزائر "تتعهد بمواصلة وتكثيف جهودها عبر كافة مواقعها الإفريقية وفي مجلس الأمن الأممي, من أجل توحيد الكلمة الإفريقية وإعلاء صوتها على الصعيد العالمي وكذا الدفاع عن مصالح إفريقيا وطموحات دولها وتطلعات شعوبها".

و أضاف أنه من منظور رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, لا يتعلق هذا "بخيار سياسي أو استراتيجي أملته ظروف عابرة أو حسابات ظرفية, بقدر ما هو قناعة راسخة متجذرة في هوية الجزائر الإفريقية وفي وعيها التاريخي الإفريقي".   

و أوضح في ذات السياق أن الجزائر "لم ولن تدير ظهرها لانتمائها الإفريقي بصفة عامة ولجوارها الساحلي بصفة خاصة", كما أنها "لم ولن تسمح بالعبث في أمن واستقرار جوارها وفضاء انتمائها, لأن أمنها واستقرارها من أمن واستقرار جوارها وفضاء انتمائها".