رئيس البرلمان العربي يرحب بمخرجات القمة العربية الإسلامية الطارئة الداعمة لقطر
القاهرة - رحب رئيس البرلمان العربي, محمد بن أحمد اليماحي, بمخرجات القمة العربية الإسلامية الطارئة التي عقدت في الدوحة, والتي جسدت الموقف العربي والإسلامي "الموحد" في مواجهة العدوان الصهيوني الغاشم على دولة قطر, معربا عن رفضه لاستمرار حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني. وثمن اليماحي في بيان, الدعم العربي والإسلامي "التام" لدولة قطر و"رفض أية محاولات لاستهدافها والوقوف معها صفا واحدا في مواجهة أي تهديد يمس سيادتها أو أمنها, والتضامن معها في كل ما تتخذه من إجراءات وتدابير للرد على هذا العدوان الغاشم, وذلك من منطلق الإيمان العميق بوحدة المصير العربي والإسلامي وضرورة صون الاستقرار الإقليمي". كما أشاد بالمواقف "القوية والواضحة" التي تضمنتها الوثيقة الختامية والتي أعربت عن "الإرادة الجماعية للدول العربية والإسلامية في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة, ومطالبة المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية لوقف حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يرتكبها كيان الاحتلال, ومحاسبته عن هذه الجرائم أمام المحاكم الدولية". وأكد ذات المسؤول أن هذه القمة "مثلت صوتا موحدا للعالمين العربي والإسلامي في مواجهة غطرسة كيان الاحتلال, وبعثت برسالة قوية إلى المجتمع الدولي بضرورة التحرك العاجل لوقف جرائم الاحتلال ووضع حد رادع له". وكان المشاركون في القمة العربية الإسلامية الطارئة, أجمعوا اليوم بالدوحة, على الوقوف "صفا واحدا" إلى جانب دولة قطر في مواجهة العدوان الصهيوني الذي يعد "خرقا فاضحا" للقانون الدولي و"تهديدا خطيرا" للسلم والأمن الإقليميين, محذرين من أن استمرار الممارسات العدوانية الصهيونية "تقوض أي فرص لتحقيق السلام في المنطقة".


القاهرة - رحب رئيس البرلمان العربي, محمد بن أحمد اليماحي, بمخرجات القمة العربية الإسلامية الطارئة التي عقدت في الدوحة, والتي جسدت الموقف العربي والإسلامي "الموحد" في مواجهة العدوان الصهيوني الغاشم على دولة قطر, معربا عن رفضه لاستمرار حرب الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني.
وثمن اليماحي في بيان, الدعم العربي والإسلامي "التام" لدولة قطر و"رفض أية محاولات لاستهدافها والوقوف معها صفا واحدا في مواجهة أي تهديد يمس سيادتها أو أمنها, والتضامن معها في كل ما تتخذه من إجراءات وتدابير للرد على هذا العدوان الغاشم, وذلك من منطلق الإيمان العميق بوحدة المصير العربي والإسلامي وضرورة صون الاستقرار الإقليمي".
كما أشاد بالمواقف "القوية والواضحة" التي تضمنتها الوثيقة الختامية والتي أعربت عن "الإرادة الجماعية للدول العربية والإسلامية في الوقوف إلى جانب الشعب الفلسطيني ونصرة قضيته العادلة, ومطالبة المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية لوقف حرب الإبادة الجماعية والتطهير العرقي التي يرتكبها كيان الاحتلال, ومحاسبته عن هذه الجرائم أمام المحاكم الدولية".
وأكد ذات المسؤول أن هذه القمة "مثلت صوتا موحدا للعالمين العربي والإسلامي في مواجهة غطرسة كيان الاحتلال, وبعثت برسالة قوية إلى المجتمع الدولي بضرورة التحرك العاجل لوقف جرائم الاحتلال ووضع حد رادع له".
وكان المشاركون في القمة العربية الإسلامية الطارئة, أجمعوا اليوم بالدوحة, على الوقوف "صفا واحدا" إلى جانب دولة قطر في مواجهة العدوان الصهيوني الذي يعد "خرقا فاضحا" للقانون الدولي و"تهديدا خطيرا" للسلم والأمن الإقليميين, محذرين من أن استمرار الممارسات العدوانية الصهيونية "تقوض أي فرص لتحقيق السلام في المنطقة".