وفد صحراوي في ستوكهولم لفضح جرائم الاحتلال المغربي بالصحراء الغربية
ستوكهولم - يقوم وفد ممثل عن تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان في الصحراء الغربية (كوديسا) بزيارة عمل إلى العاصمة السويدية ستوكهولم, وذلك في إطار جولة تهدف إلى التعريف بقضية الصحراء الغربية المحتلة وكشف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي يتعرض لها المدنيون الصحراويون على يد سلطات الاحتلال المغربي. وأوضح التجمع الحقوقي, في بيان له اليوم الاثنين, أن الوفد الصحراوي الذي يضم كلا من المحجوب مليحة, رئيس لجنة العلاقات الخارجية بكوديسا, وأبيه جامع, الكاتب العام للمنظمة, سيعقد سلسلة من اللقاءات مع جهات رسمية سويدية, إلى جانب منظمات غير حكومية ودوائر حقوقية, قصد تسليط الضوء على الجرائم والانتهاكات التي تطال الشعب الصحراوي الأعزل, من اعتقالات تعسفية, وملاحقات قضائية صورية, وقمع للحريات الأساسية. وتندرج هذه الزيارة ضمن التحركات الدولية التي تقوم بها (كوديسا) من أجل خلق رأي عام داعم للحق المشروع للشعب الصحراوي في تقرير المصير والاستقلال, وتعزيز التنسيق مع الشركاء السويديين والأوروبيين في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان. كما تسعى إلى حشد المزيد من الدعم السياسي والحقوقي للقضية الصحراوية داخل الساحة الأوروبية, خاصة في ظل تزايد التقارير الدولية المنددة بممارسات الاحتلال المغربي, واستمرار سياسة الإفلات من العقاب.

ستوكهولم - يقوم وفد ممثل عن تجمع المدافعين الصحراويين عن حقوق الإنسان في الصحراء الغربية (كوديسا) بزيارة عمل إلى العاصمة السويدية ستوكهولم, وذلك في إطار جولة تهدف إلى التعريف بقضية الصحراء الغربية المحتلة وكشف الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي يتعرض لها المدنيون الصحراويون على يد سلطات الاحتلال المغربي.
وأوضح التجمع الحقوقي, في بيان له اليوم الاثنين, أن الوفد الصحراوي الذي يضم كلا من المحجوب مليحة, رئيس لجنة العلاقات الخارجية بكوديسا, وأبيه جامع, الكاتب العام للمنظمة, سيعقد سلسلة من اللقاءات مع جهات رسمية سويدية, إلى جانب منظمات غير حكومية ودوائر حقوقية, قصد تسليط الضوء على الجرائم والانتهاكات التي تطال الشعب الصحراوي الأعزل, من اعتقالات تعسفية, وملاحقات قضائية صورية, وقمع للحريات الأساسية.
وتندرج هذه الزيارة ضمن التحركات الدولية التي تقوم بها (كوديسا) من أجل خلق رأي عام داعم للحق المشروع للشعب الصحراوي في تقرير المصير والاستقلال, وتعزيز التنسيق مع الشركاء السويديين والأوروبيين في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان.
كما تسعى إلى حشد المزيد من الدعم السياسي والحقوقي للقضية الصحراوية داخل الساحة الأوروبية, خاصة في ظل تزايد التقارير الدولية المنددة بممارسات الاحتلال المغربي, واستمرار سياسة الإفلات من
العقاب.