إيرلندا تعرب عن قلقها ازاء توسع عدوان الكيان الصهيوني في قطاع غزة
دبلن- أعرب نائب رئيس وزراء إيرلندا, سيمون هاريس, يوم الثلاثاء, عن قلقه إزاء خطة الكيان الصهيوني توسيع عدوانه في قطاع غزة, محذرا من أن ذلك سيؤدي إلى المزيد من المعاناة التي لا توصف للشعب الفلسطيني. وقال هاريس في بيان, إن الأنباء الواردة عن خطط قوات الاحتلال لتوسيع عملياته العسكرية في غزة "مقلقة", مشيرا إلى أن ذلك "سيؤدي إلى المزيد من الوفيات والإصابات والمعاناة للشعب الفلسطيني الذي يواجه أزمة إنسانية خطيرة". ووصف هاريس ما يتعرض له الفلسطينيون في غزة بأنه "مقزز وعديم الرحمة", مشددا على ضرورة وقف "الكارثة الإنسانية" في القطاع من خلال وقف فوري لإطلاق النار, واستئناف تقديم المساعدات الإنسانية الواسعة النطاق. وصادق ما يسمى ب"المجلس الوزاري الأمني المصغر" للكيان الصهيوني مساء الاثنين على "توسيع عملية الإبادة في غزة واحتلال كامل القطاع" المحاصر. يذكر أن الاحتلال الصهيوني تنصل من تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) و الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي و استمر لشهرين فقط قبل أن يستأنف الاحتلال الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس ما أدى إلى استشهاد 52567 فلسطينيا وإصابة 118610 آخرين, فضلا عن أزمة إنسانية غير مسبوقة ودمار شبه كلي في البنية التحتية.
دبلن- أعرب نائب رئيس وزراء إيرلندا, سيمون هاريس, يوم الثلاثاء, عن قلقه إزاء خطة الكيان الصهيوني توسيع عدوانه في قطاع غزة, محذرا من أن ذلك سيؤدي إلى المزيد من المعاناة التي لا توصف للشعب الفلسطيني.
وقال هاريس في بيان, إن الأنباء الواردة عن خطط قوات الاحتلال لتوسيع عملياته العسكرية في غزة "مقلقة", مشيرا إلى أن ذلك "سيؤدي إلى المزيد من الوفيات والإصابات والمعاناة للشعب الفلسطيني الذي يواجه أزمة إنسانية خطيرة".
ووصف هاريس ما يتعرض له الفلسطينيون في غزة بأنه "مقزز وعديم الرحمة", مشددا على ضرورة وقف "الكارثة الإنسانية" في القطاع من خلال وقف فوري لإطلاق النار, واستئناف تقديم المساعدات الإنسانية الواسعة النطاق.
وصادق ما يسمى ب"المجلس الوزاري الأمني المصغر" للكيان الصهيوني مساء الاثنين على "توسيع عملية الإبادة في غزة واحتلال كامل القطاع" المحاصر.
يذكر أن الاحتلال الصهيوني تنصل من تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار مع حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس) و الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير الماضي و استمر لشهرين فقط قبل أن يستأنف الاحتلال الإبادة الجماعية بغزة في 18 مارس ما أدى إلى استشهاد 52567 فلسطينيا وإصابة 118610 آخرين, فضلا عن أزمة إنسانية غير مسبوقة ودمار شبه كلي في البنية التحتية.
