غليزان : مديرية البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية تطلق حملة تحسيسية واسعة ضد مخاطر الاحتيال الرقمي
الجهوي: في ظل تزايد الجرائم الإلكترونية،أطلقت مديرية البريد والمواصلات السلكية،واللاسلكية بالتنسيق مع بريد الجزائر،وإاتصالات الجزائر،ومديريتي التجارة،والمواصلات السلكية واللاسلكية الوطنية حملة توعوية بعنوان: "لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الإنترنت..كن يقظًا فالمحتال ينتظر الفرصة"، بهدف تحذير المستخدمين من مخاطر الاحتيال الرقمي من 10ماي إلى غاية 30 ماي 2025.وتحث هذه الحملة على عدم مشاركة البيانات البنكية أو كلمات المرور عبر الإنترنت، والحذر من الرسائل،أوالمكالمات التي تنتحل صفة جهات رسمية.كما تدعو إلى التحقق من مصادر الروابط والرسائل قبل التفاعل معها،وتجنب نشر أي معلومات شخصية على المنصات العامة. وتشمل الحملة بالمقابل مواد توعوية عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل، و التأكيد على أن الوعي هو خط الدفاع الأول ضد المحتالين.فكن حذرا،ولا تمنح الفرصة للمحتالين.
الجهوي:
في ظل تزايد الجرائم الإلكترونية،أطلقت مديرية البريد والمواصلات السلكية،واللاسلكية بالتنسيق مع بريد الجزائر،وإاتصالات الجزائر،ومديريتي التجارة،والمواصلات السلكية واللاسلكية الوطنية حملة توعوية بعنوان: "لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الإنترنت..كن يقظًا فالمحتال ينتظر الفرصة"، بهدف تحذير المستخدمين من مخاطر الاحتيال الرقمي من 10ماي إلى غاية 30 ماي 2025.وتحث هذه الحملة على عدم مشاركة البيانات البنكية أو كلمات المرور عبر الإنترنت، والحذر من الرسائل،أوالمكالمات التي تنتحل صفة جهات رسمية.كما تدعو إلى التحقق من مصادر الروابط والرسائل قبل التفاعل معها،وتجنب نشر أي معلومات شخصية على المنصات العامة. وتشمل الحملة بالمقابل مواد توعوية عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل، و التأكيد على أن الوعي هو خط الدفاع الأول ضد المحتالين.فكن حذرا،ولا تمنح الفرصة للمحتالين.
في ظل تزايد الجرائم الإلكترونية،أطلقت مديرية البريد والمواصلات السلكية،واللاسلكية بالتنسيق مع بريد الجزائر،وإاتصالات الجزائر،ومديريتي التجارة،والمواصلات السلكية واللاسلكية الوطنية حملة توعوية بعنوان: "لا تشارك معلوماتك الشخصية عبر الإنترنت..كن يقظًا فالمحتال ينتظر الفرصة"، بهدف تحذير المستخدمين من مخاطر الاحتيال الرقمي من 10ماي إلى غاية 30 ماي 2025.وتحث هذه الحملة على عدم مشاركة البيانات البنكية أو كلمات المرور عبر الإنترنت، والحذر من الرسائل،أوالمكالمات التي تنتحل صفة جهات رسمية.كما تدعو إلى التحقق من مصادر الروابط والرسائل قبل التفاعل معها،وتجنب نشر أي معلومات شخصية على المنصات العامة. وتشمل الحملة بالمقابل مواد توعوية عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل، و التأكيد على أن الوعي هو خط الدفاع الأول ضد المحتالين.فكن حذرا،ولا تمنح الفرصة للمحتالين.
