تيمور الشرقية تجدد دعمها لكفاح الشعب الصحراوي المشروع من أجل الاستقلال
ديلي - جدد الوزير الأول لجمهورية تيمور الشرقية, شانانا غوسماو, التأكيد على دعم بلاده المبدئي والمعروف لكفاح الشعب الصحراوي المشروع من أجل الاستقلال وتحرير التراب الصحراوي من الاحتلال المغربي, وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الصحراوية (واص) اليوم الاثنين. و خلال استقباله لممثل جبهة البوليساريو بالأمم المتحدة والمنسق مع بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو), سيدي محمد عمار, الذي يقوم بزيارة لتيمور الشرقية كمبعوث خاص لرئيس الجمهورية الصحراوية, السيد إبراهيم غالي, شدد شانانا غوسماو على "صلابة العلاقة التاريخية والخاصة التي تربط الشعبين الصحراوي والتيموري, والتي هي وليدة عقود من الكفاح المشترك ضد الاستعمار والاحتلال الأجنبي". وخلال اللقاء الذي جرى بقصر الحكومة بالعاصمة ديلي, تناول الطرفان جملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك, حيث أطلع المبعوث الصحراوي, الوزير الأول التيموري على آخر مستجدات القضية الصحراوية قاريا ودوليا, "مع التركيز بشكل خاص على وضع حقوق الإنسان في الأراضي الصحراوية المحتلة وما تقوم به دولة الاحتلال المغربي من قمع وترهيب ضد المواطنين الصحراويين هناك". كما كان اللقاء فرصة للوفد الصحراوي للتعبير عن "عميق الامتنان" الذي يكنه الشعب الصحراوي وسلطات الجمهورية الصحراوية لتيمور الشرقية, حكومة وشعبا, على "موقفها المبدئي والداعم لكفاح الشعب الصحراوي من أجل الحرية والاستقلال ومرافعتها القوية عن القضية الصحراوية في المحافل القارية والدولية".
ديلي - جدد الوزير الأول لجمهورية تيمور الشرقية, شانانا غوسماو, التأكيد على دعم بلاده المبدئي والمعروف لكفاح الشعب الصحراوي المشروع من أجل الاستقلال وتحرير التراب الصحراوي من الاحتلال المغربي, وفق ما أفادت به وكالة الأنباء الصحراوية (واص) اليوم الاثنين.
و خلال استقباله لممثل جبهة البوليساريو بالأمم المتحدة والمنسق مع بعثة الأمم المتحدة للاستفتاء في الصحراء الغربية (مينورسو), سيدي محمد عمار, الذي يقوم بزيارة لتيمور الشرقية كمبعوث خاص لرئيس الجمهورية الصحراوية, السيد إبراهيم غالي, شدد شانانا غوسماو على "صلابة العلاقة التاريخية والخاصة التي تربط الشعبين الصحراوي والتيموري, والتي هي وليدة عقود من الكفاح المشترك ضد الاستعمار والاحتلال الأجنبي".
وخلال اللقاء الذي جرى بقصر الحكومة بالعاصمة ديلي, تناول الطرفان جملة من القضايا ذات الاهتمام المشترك, حيث أطلع المبعوث الصحراوي, الوزير الأول التيموري على آخر مستجدات القضية الصحراوية قاريا ودوليا, "مع التركيز بشكل خاص على وضع حقوق الإنسان في الأراضي الصحراوية المحتلة وما تقوم به دولة الاحتلال المغربي من قمع وترهيب ضد المواطنين الصحراويين هناك".
كما كان اللقاء فرصة للوفد الصحراوي للتعبير عن "عميق الامتنان" الذي يكنه الشعب الصحراوي وسلطات الجمهورية الصحراوية لتيمور الشرقية, حكومة وشعبا, على "موقفها المبدئي والداعم لكفاح الشعب الصحراوي من أجل الحرية والاستقلال ومرافعتها القوية عن القضية الصحراوية في المحافل القارية والدولية".
