سباق الدراجات : مشاركة واسعة لفئتي الأصاغر والأواسط وسط اقبال جماهري كبير
رياضة: احتضنت المدينة الجديدة لسيدي عبد الله, اليوم الجمعة, سباق الدراجات,على مسافة 82 كلم, بمشاركة واسعة من فئتي الاصاغر والأواسط وإقبال جماهري كبير, وذلك بمناسبة الطبعة الثانية من مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات والذي تنظمه ولاية الجزائر عبر 14 موقعا على مدار ثلاثة ايام (1, 2 , 3 ماي . وأواضح رئيس رابطة الجزائر للدراجات السيد داود مسعود لواج :"هذا ثاني سباق للدراجات تنظمه ولاية الجزائر ومديرية الشباب والرياضة والترفيه بالتنسيق مع الرابطة الولائية للجزائر العاصمة للدراجات, بعد سباق أمس الذي جرى بواد السمار (أكابر). اليوم نحن متواجدون بسيدي عبد الله, التي تتوفر على مساحة مهيئة لاحتضان أكبر الأحداث في سباق الدراجات". وانطلق سباق الاصاغر بمجموع 50 دراجا, فيما ضم سباق الاواسط 65 دراجا. كما اشاد السيد مسعود بالإقبال الكبير للجمهور والعائلات, الذي زاد من روح المنافسة والحماس لدى المتسابقين. و احتضن موقع سيدي عبد الله عدة انشطة رياضية وترفيهية أخرى على غرار كرة اليد, كرة السلة والتنس وغيرها من الرياضات . كما شهد اليوم الثاني من مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات توافدا كبيرا للعائلات الجزائرية والشباب على مختلف المواقع المخصصة لهذه التظاهرة الكبرى, وهو ما ظهر جليا خلال صبيحة اليوم الجمعة على مستوى حديقة التجارب بالحامة, التي تحتضن عدة أنشطة رياضية وترفيهية, و ورشات معارض للأطفال تضمن التخييم والألعاب الذهنية وغيرها. و فضلت العديد من العائلات الاستغناء عن سياراتهم واستخدام حافلات النقل الحضري باتجاه المواقع ال14 التي تحتضن أنشطة المهرجان. وكان وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية, ابراهيم مراد, قد أشرف, أمس الخميس, رفقة كل من وزير الرياضة, وليد صادي, و وزير الشباب, المكلف بالمجلس الأعلى للشباب, مصطفى حيداوي, وزيرة البيئة وجودة الحياة, نجيبة جيلالي ووزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي, فيصل بن طالب, إلى جانب والي ولاية الجزائر, محمد عبد النور رابحي وممثلين عن عدة منظمات, على الافتتاح الرسمي للطبعة الثانية من مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات. وستسجل هذه التظاهرة أكثر من 120 نشاطا رياضيا وترفيهيا, مخصصا لمختلف فئات المجتمع سيما الشبان, فضلا عن نشاطات للأطفال و السيدات وذوي الاحتياجات الخاصة, إلا أنها لن تكون منافسات ذات طابع رسمي, بل بصبغة ترفيهية, حيث يسمح للزوار المشاركة ودون استثناء".

احتضنت المدينة الجديدة لسيدي عبد الله, اليوم الجمعة, سباق الدراجات,على مسافة 82 كلم, بمشاركة واسعة من فئتي الاصاغر والأواسط وإقبال جماهري كبير, وذلك بمناسبة الطبعة الثانية من مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات والذي تنظمه ولاية الجزائر عبر 14 موقعا على مدار ثلاثة ايام (1, 2 , 3 ماي . وأواضح رئيس رابطة الجزائر للدراجات السيد داود مسعود لواج :"هذا ثاني سباق للدراجات تنظمه ولاية الجزائر ومديرية الشباب والرياضة والترفيه بالتنسيق مع الرابطة الولائية للجزائر العاصمة للدراجات, بعد سباق أمس الذي جرى بواد السمار (أكابر). اليوم نحن متواجدون بسيدي عبد الله, التي تتوفر على مساحة مهيئة لاحتضان أكبر الأحداث في سباق الدراجات". وانطلق سباق الاصاغر بمجموع 50 دراجا, فيما ضم سباق الاواسط 65 دراجا. كما اشاد السيد مسعود بالإقبال الكبير للجمهور والعائلات, الذي زاد من روح المنافسة والحماس لدى المتسابقين. و احتضن موقع سيدي عبد الله عدة انشطة رياضية وترفيهية أخرى على غرار كرة اليد, كرة السلة والتنس وغيرها من الرياضات . كما شهد اليوم الثاني من مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات توافدا كبيرا للعائلات الجزائرية والشباب على مختلف المواقع المخصصة لهذه التظاهرة الكبرى, وهو ما ظهر جليا خلال صبيحة اليوم الجمعة على مستوى حديقة التجارب بالحامة, التي تحتضن عدة أنشطة رياضية وترفيهية, و ورشات معارض للأطفال تضمن التخييم والألعاب الذهنية وغيرها. و فضلت العديد من العائلات الاستغناء عن سياراتهم واستخدام حافلات النقل الحضري باتجاه المواقع ال14 التي تحتضن أنشطة المهرجان. وكان وزير الداخلية والجماعات المحلية والتهيئة العمرانية, ابراهيم مراد, قد أشرف, أمس الخميس, رفقة كل من وزير الرياضة, وليد صادي, و وزير الشباب, المكلف بالمجلس الأعلى للشباب, مصطفى حيداوي, وزيرة البيئة وجودة الحياة, نجيبة جيلالي ووزير العمل والتشغيل والضمان الاجتماعي, فيصل بن طالب, إلى جانب والي ولاية الجزائر, محمد عبد النور رابحي وممثلين عن عدة منظمات, على الافتتاح الرسمي للطبعة الثانية من مهرجان الجزائر العاصمة للرياضات. وستسجل هذه التظاهرة أكثر من 120 نشاطا رياضيا وترفيهيا, مخصصا لمختلف فئات المجتمع سيما الشبان, فضلا عن نشاطات للأطفال و السيدات وذوي الاحتياجات الخاصة, إلا أنها لن تكون منافسات ذات طابع رسمي, بل بصبغة ترفيهية, حيث يسمح للزوار المشاركة ودون استثناء".
