في الذكرى ال 77: الشعب الفلسطيني يواجه نكبة متجددة بأدوات أشد فتكا
العالم: قال المجلس الوطني الفلسطيني, اليوم الأربعاء, أن الشعب الفلسطيني لا يزال يعيش تبعات النكبة الأصلية, ويواجه نكبة متجددة بأدوات أشد فتكا. وأضاف المجلس - في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن ذكرى النكبة الـ 77 تأتي في ظل ما يواجه الشعب الفلسطيني من مؤامرات مصيرية, وعدوان دموي في قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة من قصف, تجويع وتهجير قسري يمارسه الاحتلال الصهيوني على مرأى ومسمع من العالم. وتابع المجلس الوطني: "منذ 19 شهرا نعيش فصلا أكثر دموية وإجرام من النكبة في الأراضي الفلسطينية خاصة في قطاع غزة إذ ترتكب المجازر والتطهير عرقي بأبشع أنواع الأسلحة المدمرة في ظل صمت وشهادة دولية وموقف يساوي بين الضحية والجلاد". ولفت إلى أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة يعيش كارثة إنسانية غير مسبوقة حولته إلى منطقة غير صالحة للسكن. وأشار إلى أن ما يخطط له الاحتلال من تهويد وإرهاب ومشاريع الاستعمار, واقتحام المسجد الأقصى من قبل المتطرفين الذين يهددون بحرقه أو هدمه, هدفه طرد الفلسطينيين من قراهم وبلداتهم وطمس الهوية, وتهويد الأرض. وطالب المجلس, الدول ب "تنفيذ التزاماتها القانونية والأخلاقية والاعتراف الكامل بدولة فلسطين على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس كخطوة ضرورية لتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة". كما طالب المجتمع الدولي, وشعوب العالم والبرلمانات الدولية, والقارية أن ترفع صوتها ضد جرائم الاحتلال والظلم والتحرك لوقف العدوان والحصار وتوفير ممرات منة لإدخال المساعدات الإنسانية وفرض العقوبات والعزلة على الاحتلال وعلى قادته "

قال المجلس الوطني الفلسطيني, اليوم الأربعاء, أن الشعب الفلسطيني لا يزال يعيش تبعات النكبة الأصلية, ويواجه نكبة متجددة بأدوات أشد فتكا. وأضاف المجلس - في بيان أوردته وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" - أن ذكرى النكبة الـ 77 تأتي في ظل ما يواجه الشعب الفلسطيني من مؤامرات مصيرية, وعدوان دموي في قطاع غزة الذي يتعرض لحرب إبادة من قصف, تجويع وتهجير قسري يمارسه الاحتلال الصهيوني على مرأى ومسمع من العالم. وتابع المجلس الوطني: "منذ 19 شهرا نعيش فصلا أكثر دموية وإجرام من النكبة في الأراضي الفلسطينية خاصة في قطاع غزة إذ ترتكب المجازر والتطهير عرقي بأبشع أنواع الأسلحة المدمرة في ظل صمت وشهادة دولية وموقف يساوي بين الضحية والجلاد". ولفت إلى أن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة يعيش كارثة إنسانية غير مسبوقة حولته إلى منطقة غير صالحة للسكن. وأشار إلى أن ما يخطط له الاحتلال من تهويد وإرهاب ومشاريع الاستعمار, واقتحام المسجد الأقصى من قبل المتطرفين الذين يهددون بحرقه أو هدمه, هدفه طرد الفلسطينيين من قراهم وبلداتهم وطمس الهوية, وتهويد الأرض. وطالب المجلس, الدول ب "تنفيذ التزاماتها القانونية والأخلاقية والاعتراف الكامل بدولة فلسطين على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس كخطوة ضرورية لتحقيق السلام العادل والدائم في المنطقة". كما طالب المجتمع الدولي, وشعوب العالم والبرلمانات الدولية, والقارية أن ترفع صوتها ضد جرائم الاحتلال والظلم والتحرك لوقف العدوان والحصار وتوفير ممرات منة لإدخال المساعدات الإنسانية وفرض العقوبات والعزلة على الاحتلال وعلى قادته "
